باريس/أ ش أ/توقعت صحيفة "ليكيب" الفرنسية ان يكون لقاء الدور قبل النهائى بين منتخبى مصر وكوت ديفوار الخميس القادم لقاء رائعا نظرا للمستوى الراقى للفريقين.
باريس/أ ش أ/توقعت صحيفة "ليكيب" الفرنسية ان يكون لقاء الدور قبل النهائى بين منتخبى مصر وكوت ديفوار الخميس القادم لقاء رائعا نظرا للمستوى الراقى للفريقين.
واعتبرت ليكيب - كبرى الصحف الرياضية الفرنسية فى موقعها على الانترنت - ان هذا اللقاء سيكون لقاء ثأريا يعيد للاذهان نهائى بطولة كأس افريقيا لعام 2006 عندما تمكنت مصر فى عقر دارها من احراز البطولة بالفوز فى النهائى على كوت ديفوار بضربات الجزاء الترجيحية.
واشارت الصحيفة الى ان المستوى الرائع الذى اظهره المنتخبان المصرى والايفوارى منذ بداية البطولة الحالية فى غانا ينبىء بأن محبى كرة القادم فى كل مكان فى العالم سيتمتعون بلقاء على مستوى عال من الاداء.
وتناولت ليكيب بعد ذلك بالتحليل مبارة مصر وانجولا التى جرت مساء الاثنين وانتهت بفوز مصر 2/ 1 والتأهل للدور قبل النهائى, مشيرة الى ان المصريين ابدوا جدية كبيرة فى اللعب حتى تمكنوا من انزال الهزيمة بانجولا الذى اثبت اداءها فى مواجهة خصم من العيار الثقيل مثل مصر ان وصولها لكأس العالم الماضى فى المانيا لم يكن وليد الصدفة.
واضافت الصحيفة ان المصريين وجدوا امامهم فريقا يستحق بالفعل لقب الحصان الاسود للبطولة "لم يحضر لمجرد الحضور", وقالت "ليكيب" ان اللاعب حسنى عبد ربه تمكن من وضع مصر فى المقدمة بعد ان نجح فى تسجيل ضربة جزاء صحيحة اثر لمسة يد داخل منطقة الجزاء من اللاعب ماكانا ليرفع عبد ربه رصيد اهدافه الى اربعة اهداف.
ومضت الصحيفة فى تعليقها قائلة ان مانوتشو تمكن مع ذلك من تحقيق التعادل لانجولا بعد 3 دقائق من هدف مصر بتسديدة صاروخية بقدمه اليسرى, ليرفع هو الاخر رصيده من الاهداف الى اربعة مما سيجعل مانشستر يونايتد يفكر جديا للاستعانة به بعد ان اعاره الى نادى باناثيناكوس اليونانى .
والمعروف ان مانشستر يونايتد كان قد اشترى مانوتشو فى بداية يناير الحالى ليبدأ مانتوتشو الرهيب تجربة الاحتراف التى يأمل من ورائها نيل لقب معبود الجماهير الانجولية المسجل حتى الان باسم مامادو فلافيو لاعب النادى الاهلى المصرى.
وأوضحت الصحيفة ان الهدف الذى اصاب مرمى مصر جعل رجال حسن شحاته يعودون من جديد الى المباراة حتى تمكن عمرو زكى نجم هجوم مصر من تسجيل هدف الفوز من خطأ فادح لدفاع انجولا. مشيرة الى ان المنتخب الانجولى حاول تحقيق التعادل لكنه فشل فى هذه المرة فى وقت كانت مصر قادرة فيه على زيادة رصيدها من الاهداف بعد ان تمكن الحارس الانجولى من ابعاد تسديدتين من كل من احمد فتحى واحمد حسن لاعب اندرلخت البلجيكى.
واختتمت ليكيب قائلة "ان الاداء الذى ظهر عليه منتخب انجولا يؤكد ان هذا الفريق سيكون له شأن كبير عندما ينظم بطولة كأس الامم الافريقية القادمة على ارضه ووسط جمهوره فى العام 2010 .
واعتبرت ليكيب - كبرى الصحف الرياضية الفرنسية فى موقعها على الانترنت - ان هذا اللقاء سيكون لقاء ثأريا يعيد للاذهان نهائى بطولة كأس افريقيا لعام 2006 عندما تمكنت مصر فى عقر دارها من احراز البطولة بالفوز فى النهائى على كوت ديفوار بضربات الجزاء الترجيحية.
واشارت الصحيفة الى ان المستوى الرائع الذى اظهره المنتخبان المصرى والايفوارى منذ بداية البطولة الحالية فى غانا ينبىء بأن محبى كرة القادم فى كل مكان فى العالم سيتمتعون بلقاء على مستوى عال من الاداء.
وتناولت ليكيب بعد ذلك بالتحليل مبارة مصر وانجولا التى جرت مساء الاثنين وانتهت بفوز مصر 2/ 1 والتأهل للدور قبل النهائى, مشيرة الى ان المصريين ابدوا جدية كبيرة فى اللعب حتى تمكنوا من انزال الهزيمة بانجولا الذى اثبت اداءها فى مواجهة خصم من العيار الثقيل مثل مصر ان وصولها لكأس العالم الماضى فى المانيا لم يكن وليد الصدفة.
واضافت الصحيفة ان المصريين وجدوا امامهم فريقا يستحق بالفعل لقب الحصان الاسود للبطولة "لم يحضر لمجرد الحضور", وقالت "ليكيب" ان اللاعب حسنى عبد ربه تمكن من وضع مصر فى المقدمة بعد ان نجح فى تسجيل ضربة جزاء صحيحة اثر لمسة يد داخل منطقة الجزاء من اللاعب ماكانا ليرفع عبد ربه رصيد اهدافه الى اربعة اهداف.
ومضت الصحيفة فى تعليقها قائلة ان مانوتشو تمكن مع ذلك من تحقيق التعادل لانجولا بعد 3 دقائق من هدف مصر بتسديدة صاروخية بقدمه اليسرى, ليرفع هو الاخر رصيده من الاهداف الى اربعة مما سيجعل مانشستر يونايتد يفكر جديا للاستعانة به بعد ان اعاره الى نادى باناثيناكوس اليونانى .
والمعروف ان مانشستر يونايتد كان قد اشترى مانوتشو فى بداية يناير الحالى ليبدأ مانتوتشو الرهيب تجربة الاحتراف التى يأمل من ورائها نيل لقب معبود الجماهير الانجولية المسجل حتى الان باسم مامادو فلافيو لاعب النادى الاهلى المصرى.
وأوضحت الصحيفة ان الهدف الذى اصاب مرمى مصر جعل رجال حسن شحاته يعودون من جديد الى المباراة حتى تمكن عمرو زكى نجم هجوم مصر من تسجيل هدف الفوز من خطأ فادح لدفاع انجولا. مشيرة الى ان المنتخب الانجولى حاول تحقيق التعادل لكنه فشل فى هذه المرة فى وقت كانت مصر قادرة فيه على زيادة رصيدها من الاهداف بعد ان تمكن الحارس الانجولى من ابعاد تسديدتين من كل من احمد فتحى واحمد حسن لاعب اندرلخت البلجيكى.
واختتمت ليكيب قائلة "ان الاداء الذى ظهر عليه منتخب انجولا يؤكد ان هذا الفريق سيكون له شأن كبير عندما ينظم بطولة كأس الامم الافريقية القادمة على ارضه ووسط جمهوره فى العام 2010 .